The 2-Minute Rule for الإدمان الرقمي
The 2-Minute Rule for الإدمان الرقمي
Blog Article
استخدام الإنترنت كوسيلة للهروب من المشاكل أو للتخفيف من الحالة المزاجية المُزعجة (مثل الشعور بالعجز والذنب والقلق والاكتئاب).
يُعدُّ الإدمان الرقمي مُحرِجاً وخاصة إن كان إدماناً على المحتويات الإباحية مثلاً؛ لذلك يشعر الفرد بالعار إن تحدَّث عنه للآخرين؛ فيمتنع عن علاجه.
وفي غمار استخدام العملاء لهواتفهم الذكية في إطار هذا البرنامج العلاجي، يتعلمون - كما تقول ساكو - كيفية جعل هذا الاستخدام يجري على نحوٍ واعٍ وصحي بشكلٍ أكبر.
ويشير دريكسل إلى أنه رغم الفوائد التي تعود على المرء من خضوعه لهذه البرامج العلاجية التي تنقي ذهنه وتصفيه من كل ما يتصل بالإدمان الرقمي، فإن الإنسان يعود بعدها إلى حياته العادية، وهو ما قد يعرقل إحراز تقدم.
من أهم النصائح الواجب اتباعها لتقليص وقت استخدامك للإنترنت ما يلي:
الإخفاق المُستمر في التحكم في استخدام الإنترنت أو تقليصه أو إيقافه.
المشاكل في الحياة الواقعية: عندما يفرط الشخص في استخدام منصات التواصل الاجتماعي فيمكن أن يؤثر ذلك على العلاقات في الحياة الواقعية مع العائلة والأصدقاء.
المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع
يعرف الإدمان الرقمي على أنه شكل من أشكال إساءة استخدام التقنيات وهو حالة إفراط في استعمال شبكة الإنترنت، و قد يؤدي الإدمان الرقمي إلى اضطرابات في سلوك مستعملي الأجهزة، وهذه الظاهرة منتشرةً في أكثر المجتمعات بسبب توفر الهواتف المحمولة والحواسيب وغيرها من الأجهزة الموصولة بالشبكة.
إدمان الإنترنت هو مصطلح شامل يُغطّي مجموعة من السلوكيات الَّتي تتلخَّص جميعها في عدم القُدرة على التَّحكّم في مُعدَّل استخدام الإنترنت.
حتّى تتحقَّق من ذلك، من المُهمّ أن تسأل نفسك بعض الأسئلة مثل:
هو أن يستمر بعض الأشخاص بالتسوق من خلال الإنترنت وشراء أشياء لا يحتاجون إليها.
حتى وإن كان طفلك يستخدم الشاشات في مشاهدة فيديوهات تعليمية مفيدة أو يلعب ألعاب تنمي الذكاء، إلا أن في نهاية الأمر الإرتباط الزائد يُعد إدمانًا صريحًا.
ولابد هنا من تأكيد أن "إدمان مواقع التواصل الاجتماعي" لم يُصنف بعد رسميا كـ "خلل مرضي" من قِبل معدي كتب التصنيف الطبي، مثل الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية الذي تصدره الرابطة الأمريكية للطب النفسي، والذي يشكل المعيار المُعترف به على نطاق واسع نور لتصنيف مثل هذه الاضطرابات.